وأوضحت المحطة أن الإمامين اللذين لن يكونا في عداد الجيش، خلافا للمرشدين الكاثوليك، لن يعينا قبل نهاية مارس المقبل. والإسلام هو الديانة الثانية التي يدين بها عناصر في الجيش النمسوي. ولا يزال عدد الجنود المسلمين، وبينهم عدد كبير من الأتراك، يتزايد. وبحسب تقديرات صحيفة "داي برس"، فان ألف مسلم يؤدون حاليا خدمتهم العسكرية الإلزامية في النمسا.