فضح عدد من المؤرخين والكتاب الأوروبيين والجزائريين الصحفي كمال داود الذي أسموه ب "لسان اليمين المتطرف" بعد أن نشر هذا الأخير مقالا تحت عنوان " ما حدث في كولونيا ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة" في جريدة "لومند" الفرنسية، وتطرق فيه إلى أفكار اعتبرها الكتاب "تفاهة" وعار على كاتب وصحفي يخوض في الأدب الأوروبي. ونشر الكتاب والمؤرخين الأوروبيين على موقع جريدة لومند الفرنسية "بيان" موقع بأسمائهم، يصفون فيه كمال داود ب "لسان اليمين المتطرف" والمبتدئ الذي تطرق لنقد كتاب قضو 40 سنة في مجال البحث والإستقصاء، وقد عرى هؤلاء المؤرخين والكتاب والمتمرسين "الطريقة البدائية" التي يكتب بها كمال داود معتبرينه من بين الكتاب الذين يخوضون في ما لايعرفون، وهو البيان الذي أثار الكثير من الجدل.