عُثر، ظهر أمس، على جثة شيخ في العقد السابع من العمر، يتعلق الأمر بالمدعو «د.م» الذي وجد ميتا داخل مسكنه المتواجد بطريق أولاد زميرة في بلدية بلعايبة شرق ولاية المسيلة من قبل بعض جيرانه. الضحية القاطن لوحده بمسكنه توفي في ظروف غامضة، أين وجدت جثته في حالة تعفن. للإشارة، فإن جثة الضحية تم نقلها من قبل مصالح الحماية المدنية إلى مصلحة حفض الجثث بالمستشفى من أجل الوصول إلى الأسباب التي كانت وراء الوفاة، فيما قامت مصالح الأمن بفتح تحقيق حول القضية.