إلى رؤوف/ بجاية : أي نعم، نتعاون معك ومع كل حائر ومهموم، من أجل بلوغ بر الأمان، وهذا شعار نلتزم به ونسعى من أجل تجسيده ضمن ما يسمح به عملنا وطبيعة هذا المنبر، أما أن نطاوعك أنت أو غيرك في القيام بما ينفعك ويضر أطراف معينة، فأقول لك يا سيدي إنك أخطأت العنوان، ولا يمكنني في أي حال من الأحوال مساندتك أو الامتثال لرغبتك، اللهم إلا إذا غيرت ما بنفسك. أسأل الله أن يهديك إلى ما يحب ويرضى إنه ولي ذلك والقادر عليه. إلى محمد/ الشلف: تلقيت رسالتك سيدي الكريم وتم أخذها بعين الاعتبار، انتظر نشرها خلال الأيام القليلة القادمة، إلى حين هذا الموعد أسأل الله العلي القدير أن يرزقك من حيث لا تحتسب وأن يسهل أمورك وليس ذلك على الله بعزيز.