إهتزت صباح ولاية سكيكدة على وقع جريمة مقتل التلميذ بوكرمة كمال البالغ 15 سنة، يدرس السنة الرابعة متوسط، إلى طعنة خنجر من قبل مجموعة من الشباب، قبل أن يلفظ انفاسه الأخيرة، صبيحة اليوم الخميس، في مستشفى عبد الرزاق بوحارة، متأثرا بجروحه البليغة. وقد نظم العشرات من المواطنين احتجاجات عارمة، اليوم الخميس، في ولاية سكيكدة، بعد مقتل تلميذ في مقتبل العمر بعد طعنه بخنجر أمام متوسطة بورنان هدام وأظهر الفيديو فاجعة أم التلميد التي لم تتمالك نفسها عند سماعها خبر مقتل فلذة كبدها غدرا.