مصادرها الخاصة بظهور ست حالات إصابة بوباء جلدي راح ضحيته تلاميذ متوسطة بوليدة أحسن التابعة لبلدية بوراوي بلهادف الواقعة في الجنوب الشرقي لعاصمة الولاية. وحسب ذات المصادر، فإن هذا المرض الذي تعرض له هؤلاء التلاميذ بصورة مفاجئة يعود أساسا إلى نقص النظافة داخل وحتى خارج محيط المؤسسة التعليمية بوليدة أحسن، حيث في هذا الإطار سارعت المصالح الاستشفائية المدرسية بإجراء فحوصات طبية للمصابين والاستمرار في علاجهم، وهي العملية التي تمس باقي التلاميذ المتمدرسين بذات المؤسسة للتأكد من صحتهم وسلامتهم.