صرح طاقم قيادة باخرة طارق بن زياد والعاملين فيها أنه بعد اشتداد ألسنة اللهب في الباخرة فقدنا الأمل في النجاة لهول الحريق. وكان قد شب حريق مهول بمرآب السيارات باخرة طارق بن زياد الأسبوع الماضىي، ما تسبب في احتراق 37 سيارة. وكان البارخة في رحلة من ميناء مرسيليا نحو ميناء الجزائر العاصمة ليتم تحويلها الى ميناء بالما باسبانيا. وحلى مساء اليوم اليوم الأحد فريق قيادة السفينة بمطار هواري بومدين بعد أسبوع من الحادثة.