بعد التوقيع على العطلة الجماعية للطاقم الحكومي للوزير الأول أحمد أويحيى، ستكون الجزائر انطلاقا من تاريخ 23 جويلية، الدولة الوحيدة التي تتوقف كل دوائرها الوزارية عن العمل، بسبب خروج وزرائها في عطلة. والأكيد أن المسؤولين الوحيدين اللذان لن يغادرا مكتبيهما، هما رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة والوزير الأول أحمد أويحيى، وستوكل لهما مهمتا المداومة و''العسة على الجزائر''.