أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، اليوم بلندن، أن التكوين النوعي يعد أكبر تحدي لقطاع التربية. وقالت الوزيرة على هامش المنتدى العالمي للتربية، أن تبادل التجارب والخبرات يعتبر اليوم، أكبر تحدي تسعى دائرتها الوزارية لرفعه. وأشارت، أن التعاون بين الجزائر و المملكة المتحدة في مجال التكوين في التربية هام جدًا، يسمح بالمساهمة في عملية التحسين المنشود للكفاءات المهنية سيما بالنسبة للمعلم المبتدئ. كما نوهت إلى أن الأعمال التي تمت مباشرتها في إطار هذا التعاون تقوم على الطلب و المساعي و السياقات المحلية التي يحددها الجانب الجزائري.