في أول رد من الوزير الأول، أحمد أويحيى، حول مطالبه بالتعاون بين المصدرين والأقدام السوداء المقيمة في الخارج. قال الوزير الأول إنه لم يقصد أبدا الأقدام السوداء التي كانت تقيم في الجزائر، وإنما قصد الإستفادة من خبرة الجزائريين الذين كانون يقيمون بالجزائر وهاجرو إلى أوروبا. مؤكدا أنه كوزير أول وكأمين عام للأرندي، لا يمكن له المساس بمبادئ الثورة وبيان أول نوفمبر.