بعد نهاية مباريات دوري أبطال أوروبا، لا حديث يشغل بال الصحافة الإنجليزية، سوى المباراة النارية التي ستجمع بين “مانشستر سيتي” و”ليفربول” الأحد المقبل. ويعود آخر فوز ل “السيتي” في “الأنفيلد” معقل “الريدز” إلى سنة 2003، عندما كان “علي بن عربية” لاعبا في صفوف الفريق السماوي. وكان “بن عربية” قائد فريق “مانشستر سيتي” في تلك المباراة التي انتهت لصالح الزوار بنتيجة 2-1. ويأمل أن يكرر “السيتزن” نفس السيناريو وهذه المرة مع الجزائري الآخر “رياض محرز” الذي سيعول عليه كثيرا المدرب “بيب غوارديولا”.