تفيد المعلومات الاولية ان التلميذ الذي تعرض للسجن خلف القضبان بمدرسة للتحضيري انه هو من هذا دخل الباب بمدرسة سيدي سالم بخميس الخشنة في بومرداس. وقال نذير خنسوس مدير التربية بولاية بومرداس للنهار تي في أن الطفل هو من غلق الباب على نفسه. مدير التربية بالولاية أكد ايفاد لجنة تحقيق في القضية وقال أنها وصلت الى معلومات ان الطفل هو من أغلق على نفسه الباب. ولم يكن “سجنة” من طرف أي من عمال المدرسة واساتذتها. وكانت النهار اون لاين نقلت حسب النتائج الاولية للتحقيق، إن الاستاذة اكدت أنها قامت بوضع الطفل أمام باب القسم. وأضافت أن الطفل قام بغلق الباب الحديدي، في الوقت الذي وصلت فيه والدته إلى المدرسة وتقوم بتصوير الفيديو.