يوجد رئيس المنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين في حيرةٍ من أمره، ويطرح تساؤلات عديدة بخصوص انضمام الفئة التي يمثلها إلى الأسرة الثورية أم لا، وهل لديها حقوق وعليها واجبات بسبب مصادرة حقوقها بقانوني المجاهد والشهيد؟، حيث سيتوجه رئيس المنظمة خالفة مبارك بنداء مباشر إلى الرئيس بوتفليقة والوزير الأول من أجل الإنصاف، كما سيدعو إلى تنظيم مسيرة حاشدة أمام البرلمان، وجمع مليون توقيع لإعادة النظر في القانون الذي همشهم