عاد الدولي الجزائري جمال الدين بن العمري، ليظهر بعد طول غياب في تدريبات ناديه الشباب، صانعا الحدث لدى الإعلام السعودي. وتمرن مُدافع المنتخب الوطني، مع زملائه، مُنهيا مُقاطعة دامت لمُدة ثلاثة أيام، مما أسال الكثير من الحبر بخصوص مُستقبله الإحترافي. وعاش خريج مدرسة النصرية، أوقاتا عصيبة مؤخرا، بعدما دخل في نزاع مع إدارة الليوث، مُبديا رغبته في تغيير الأجواء مُستقبلا. ويبقى مصير قلب الأسد، غير واضح المعالم حاليا، ويُمكن أن ينتقل لفريق جديد هذا الشتاء، خاصة وأن العروض لا تنقصه.