إستنكرت جمعية العلماء المسلمين وأدانت، لائحة البرلمان الاوروبي بشأن الوضع في الجزائر. وأعتبرت الجميعة في بيان لها أن ما بدر من البرلمان الأوروبي ، هو تدخل سافر في الشؤون الداخلية للجزائر. وأكدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين رفضها الشديد لأي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية للجزائر، كما دعت الجزائريين لتوخي الحيطة والحذر في هذه المرحلة الصعبة. مذكرة بواجب حماية إستقلال الجزائر، والحفاظ على وحدتها المقدسة من أي محاولات داخلية وخارجية لضرب إستقرارها وتقسيمها.