لم يتوقف نواب المجلس الشعبي الوطني عن الاتصال بقاعة تحرير ''النهار'' احتجاجا على المقال الذي نشر في عدد أول أمس، حول الإجراءات الجديدة التي اتخذتها الحكومة، والتي حددت شروط التنافي مع العهدة البرلمانية للأعضاء الجدد والحاليين وكذا قائمة عن نواب جمعوا بين العهدة البرلمانية والأعمال الحرة، ومن بين ما قاله بعض النواب أن ''النهار'' أساءت للمجلس الشعبي الوطني وللنواب والبرلمان.. ونحن نطرح السؤال من أساء فعلا للمؤسسة التشريعية في الجزائر؟