سجل خبراء في مراقبة المواقع الإسلامية المتشددة، أن إقبال الشباب المتحمس للأفكار الإسلامية على مواقع التنظيمات الإسلامية المسلحة مثل ''القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي''، قد تراجع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة. ولم يشاهد بيان تبني مقتل ابن علي بن حاج الذي أصدره التنظيم الإرهابي، إلا 100 شخص فقط في القارات الخمس وهو ما يكشف لأول مرة أن اهتمام الشباب بالفايس بوك أصبح أكثر أهمية من اعتناق أفكار أخرى لم يعد لها معنى ولا مبرر.