تحولت صفحة ابن وزير في الحكومة الحالية، على موقع التواصل الاجتماعي ''فايس بوك''، إلى ما يشبه المنبر للدفاع عن المرشح السابق لرئاسيات 1999، مولود حمروش، والترويج لأطروحاته ومواقفه. وكان المثير في قصة ابن الوزير في الحكومة الحالية، الذي استفاد مثله مثل والده من سنوات حكم الرئيس بوتفليقة، أنه ادعى بأن صفحته على ''فايس بوك'' تم اختراقها، وأنه لم يكن وراء الترويج لسياسات ومواقف حمروش، غير أن الذي لم يجب عنه ابن الوزير، هو سبب تأخره في إغلاق الصفحة أو تغيير محتواها.