باتت خلية الاتصال بوزارة الداخلية والجماعات المحلية في خبر كان، بفعل تعمد الأعوان المكلفين بالاتصال على مستواها عدم الرد على اتصالات المستفسرين بعدم حملهم لسماعات الهواتف، بالرغم من تأكيد باقي الخلايا بتواجد زملائهم بمكاتب، وهنا يبقى السؤال مطروحا ما الفائدة من تواجدهم على رأس مكاتب الاتصال؟