بعد الخرجات الإعلامية الأخيرة التي أثيرت حول المتعامل التاريخي موبيليس، والتي أسالت الكثير من الحبر، سلطت وزارة الاتصال وتكنولوجية الإعلام مجهرها على المؤسسة حيث أسرت مصادر من الوزارة أن الوزيرة فاطمة الزهراء دردوري، والتي كانت تشرف علي تسيير سلطة الضبط وتعرف الكثير عن خبايا القطاع قد كلفت أحد إطارات الوزارة بمتابعة كل صغيرة وكبيرة في ما يخص عملية تسيير المتعامل موبيليس، وذلك من أجل تدارك ما يمكن تداركه من أجل إعطاء الشركة دفعا جديدا وإعادتها إلى مكانتها الريادية.