ستكون الجزائر الممثلة بالمنتخب الأولمبي في التصفيات الأخيرة المؤهلة لأولمبياد لندن 2012 أمام فرصة كبيرة لرد الاعتبار والثأر، من الهزيمة التاريخية التي تكبدها المنتخب الوطني بمراكش مطلع شهر جوان الماضي أمام المنتخب المغربي، وهذا بعدما أوقعت القرعة الأولمبيين في مجموعة واحدة مع المغاربة، وهي الفرصة التي يتعين على رفقاء سعيود استغلالها لاقتطاع تأشيرة التأهل إلى الأولمبياد من جهة والثأر رياضيا من جهة أخرى.