مطالب شرعية عبر عنها عشرات المحتجين بعشرات من الشكاوي والمراسلات إلى جل المسؤولين والمنتخبين للتدخل ضمن مشاكل الشق الاجتماعي منها السكن البطالة انعدام المياه والمطالبة بوضع ممهلات وإصلاح الطرقات ولكن في النهاية لا حياة لمن تنادي سواء الوعود والمسكنات فقط هذا ماجعل سكان حي طريق العيزار بالمدينة الجديدة بعاصمة الولاية خنشلة والذين أقدموا على غلق الطريق احتجاجا منهم على صمت المنتخبين إزاء مشكلة وضعية الطريق الذي بات لا يصلح تماما لا للسير ولا يليق بالأحياء المجاورةHaut du formulaire Bas du formulairHaut du formulair اين تساءلوا للمرة الألف عن ظاهرة الانتشار الواسع للحفر العميقة والمطبات عبر االطريق ولمدة تزيد عن سنتين مما صعب عن السكان وأصحاب المركبات السير والتنقل فيها ليبقي في الأخير المواطن يدفع الفاتورة ويعيش في كابوس يومي أين يصعب التنقل والسير عبر هذا الطريق،لذا فهم يناشدون المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي بالتدخل العاجل بغية إخراجهم من هاته الوضعية المأساوية، كما أقدم صباح اليوم أكثر من 50شخص من سكان حي لحسن مرير أي حي محمد بوضياف بمدينة خنشلة على تنظيم حركة احتجاجية امام مقر ولاية خنشلة وتعتبر المرة الثانية على التوالى بعد الحركة التي تمت أمس الأول امام مقر بلدية خنشلة ولكن بدون جدوى ..المحتجين ناشدوا والى الولاية للتدخل العاجل وانتشالهم من التهميش والإقصاء والحقرة المطبقة عليهم مذ سنوات حسب المحتجين ،مطالب هؤلاء والمتمثلة بإحصائهم ضمن السكن الهش خاصة وأنهم يقطنون بذات الحي لأكثر من 10سنوات والغريب في الآمر أن الحي بدون ماء ولا كهرباء ولا توجد فيه وسائل الحياة تجدر الإشارة هنا ان ذات السكان وعددهم 134ساكن .قاموا مؤخرا بالعديد من الحركات الاحتجاجية ولكن لا حياة لمن تناديفي انتظار تدخل الهيئات المعنية