إبداعات من الونشريس قصيدة بدون عنوان سقطت سهوا ذات مرة من أوراقك يا زابور ،أعرف أنك نسيتها إطلاقا أو نسيت حتى مكان كتابتها ومناسبتها ، وجدتها هذا المساء وأنا أرتب أوراق أرشيفي ،أردت أن أهديها لك أردت بها أن أعيدك إلى ماض قد تتذكره أو لا تتذكره إطلاقا رجائي إذا تذكرت أن تجيد علينا بكلمات أو تعليق حول القصيدة ومناسبتها وزمنها ..صديقك محمد دندان
نسرين يا أرجوحة الهواء يشاكس النوار فيك حلمه... و يشغل الصّباح ما استطاع من هديل يا طفلة البهاء... يا خليلة القمر يا روعة الهوى الهوى الذي يشدني ... أنا القتيل من ألف عام أسأل زكّار عنك''زكّار ''... يا نشيدنا الطويل من أين أبدأ القصيد ورنّ هاتف ... فقلت من فقالت فتنة من الحسن تميل يا صوتها العذب الذي تناغم ... أنا الذي النّساء خانت قلبه وخان قومي حكمتي... يا وحدتي .. يا وحشة السّبيل أحبك... أنت النهاية التي علمتها وأنت ما قال الندى و ما يقول...
قصيدة لشاعرنا الكبير أمحمد زابور سقطت منه سهوا ذات مرة.