صور و فيدو مختارة من وكالات عالمية.الجزيرة و سكاي نيوز و روسيا اليوم صور .. الهجوم على مقر جريدة مسيئة في باريس - 13 صورة - فيديو : الجزيرة: آخر التطورات بصوت مراسل الجزيرة محمد البقالي من مكان الهجوم على الصحيفة الفرنسية شارلي_إيبدو فيديو فور الإعلان عن الهجوم على مقر صحيفة شارلي إيبدو الأسبوعية والذي أسفر عن مقتل 12 شخصا، اتجه الرئيس أولاند إلى مكان الحادث مؤكدا أنه "هجوم إرهابي"، تزامنا مع الإعلان عن حالة الإنذار القصوى بباريس. وصل الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند إلى مقر صحيفة شارلي إيبدو في العاصمة باريس والذي تعرض لهجوم سقط على إثره 12 قتيلا والعديد من الجرحى، ونفذه ظهر الأربعاء (السابع من يناير/كانون الثاني 2015) ملثمان يحملان رشاش كلاشنيكوف وقاذفة صواريخ قبل أن يتمكنا من الفرار، حسب شهود عيان. وأعلنت السلطات الفرنسية حالة الإنذار القصوى في المنطقة الباريسية. وعند وصوله إلى مكان الحادث، حث أولاند الشعب الفرنسي على التصرف ب"عقلانية وتضامن" مشددا على "الوحدة الوطنية"، مؤكدا أن الهجوم ومن دون شك "عمل إرهابي". وكشف أولاند أيضا أن فرنسا كادت أن تتعرض لعدة اعتداءات إرهابية لكنها أحبطت في الأسابيع الأخيرة. من جهته، أدان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الهجوم واصفا إياه ب"البغيض". وأضاف أن بريطانيا تقف إلى جانب فرنسا في الحرب على الإرهاب. وقال كاميرون في بيان عبر حسابه الشخصي على تويتر "أعمال القتل في باريس بغيضة. نقف إلى جانب الشعب الفرنسي في الحرب على الإرهاب وفي الدفاع عن حرية الصحافة". الشرطة الفرنسية تطارد مهاجمي "شارلي إيبدو" أعلنت الشرطة الفرنسية أن قوات الأمن تلاحق مسلحين أقدما، الأربعاء، على قتل أكثر من 12 شخصا في هجوم على مكاتب صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في باريس سكاي نيوز : وأظهر شريط فيديو نشر على موقع فيسبوك، شخصين ملثمين اثنين يخرجان من مكاتب الصحيفة ويطلقان الرصاص على شرطي، قبل أن يستقلا سيارة سوداء اللون ويلوذان بالفرار. وكان الرئيس الفرنسي قد زار موقع الهجوم في وسط باريس وندد "بالاعتداء الإرهابي"، في حين أعلن مسؤولون أن مستوى الإنذار الوطني رفع إلى "إنذار بوقوع هجمات". وأعلنت رئاسة الحكومة استخدام "كل الوسائل" من أجل "كشف واعتقال" المهاجمين، مشيرة إلى أنها وضعت وسائل الإعلام والمحلات التجارية الكبرى ووسائل النقل تحت "حماية مشددة". يشار إلى أن مكاتب صحيفة "شارلي إيبدو" كانت قد تعرضت في 2011 لحريق متعمد، بعد نشرها لعدد حمل عنوان "شريعة أيبدو" يحمل سخرية لاذعة للإسلام. وفي 2012، أثارت الصحيفة غضب الجالية المسلمة، إثر نشرها رسوما مسيئة للإسلام وللنبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، الأمر الذي دفع السلطات لتشديد الحراسة على مقر "شارلي إيبدو". وكانت الصحيفة الساخرة أثارت للمرة الأولى موجة احتجاجات عنيفة في عام 2006، حين نشرت الرسوم الكاريكاتورية الدنماركية المسيئة للنبي محمد. روسيا اليوم : وروى صحافي فرنسي اسمه بينوا برينجيه الذي شهد الهجوم أن ملثمين مسلحين شنا الهجوم بينما أفاد بيار كوسيت، وهو مذيع في "أوروب 1"، أن المهاجمين المزودين بأسلحة أوتوماتيكية وقاذمة صواريخ صرخا :"تم الثأر للنبي"، وهما تمكنا لاحقاً من الفرار في سيارتين ومعهما رهينة بعد تبادل للنار مع رجال الأمن. وقد توجه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى مقر الصحيفة في العاصمة باريس. وقال :"نحن في أيام صعبة، نحن نواجه التهديد لأننا أمة حرة". وتحدث عن إحباط عشرات الهجمات الإرهابية خلال الأسابيع الأخيرة، متعهداً مراجعة الإجراءات الأمنية في البلاد وحماية مبادئ الجمهورية. وأعلنت السلطات الفرنسية حالة التأهب القصوى في منطقة باريس على أثر الهجوم. يذكر أن المجلة الأسبوعية الساخرة "شارلي إيبدو" سبق وأصدرت في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011، عددا خاصا تحت عنوان "شريعة إيبدو"، أعلنت فيه النبي محمدا "رئيس تحريرها"، ما أثار موجة احتجاجات أدّت إلى إحراق مكاتبها وتعرض موقعها على الإنترنت للقرصنة. وفي 19 سبتمبر/أيلول 2012، قررت "شارلي إيبدو" نشر رسوم كاريكاتورية للرسول (ص) وذلك بعد مرور أسبوع على اندلاع موجة احتجاجات ضد الفيلم الأمريكي المسيء للإسلام "براءة المسلمين". صور .. الهجوم على مقر جريدة مسيئة في باريس - 13 صورة - يورونيوز اثنا عشر قتيلاً بينهم رجلا شرطة وصحافيون بينهم من اهم رسامي الكاريكاتور اضافة لاربعة جرحى في حالة حرجة، انها النتيجة الذي ادى اليها الهجوم بالاسلحة النارية على مجلة "شارلي ايبدو" الساخرة في الدائرة الحادية عشرة لباريس. وعلى اثر هذا الهجوم الدموي غير المسبوق، اعلنت حالة الطوارىء القصوى في منطقة ايل دو فرانس. ووضعت العديد من وسائل الاعلام والمحلات التجارية الكبرى ومراكز العبادة تحت حماية امنية مشددة، كما افادت رئاسة الوزراء. الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الذي توجه على الفور الى مكتب المجلة اكد ان هذا الهجوم "بلا ادنى شك هو هجوم ارهابي، وبربري". ودعا الى الوحدة الوطنية. ويعقد هولاند اجتماعاً طارئاً في قصر الايليزيه عند الساعة الثانية من بعد الظهر بتوقيت باريس. "شارلي ايبدو" الاسبوعية الساخرة كانت قد تلقت عدة تهديدات في السابق منذ ان نشرت رسوما كاريكاتورية تتعلق بالنبي محمد عام 2006. وفي تشرين الثاني/نوفمبر 2011 احرق مقر الصحيفة في ما اعتبرته الحكومة الفرنسية انذاك بانه "اعتداء. عند الساعة الحادية عشرة والنصف، دخل رجلان ملثمان يحملان كلاشينكوف وقاذفة صواريخ الى مقر المجلة الى مقر المجلة في الدائرة الحادية عشرة والنصف في باريس، واطلقا النار على الصحافيين الموجودين، ثم فرا هاربين الى الشارع حيث جرى تبادل لاطلاق النار مع الشرطة التي جاءت على الفور الى المكان. وحسب شاهد عيان فإن عدد المهاجمين كانوا خمسة على الاقل حين استقلوا سيارة سوداء. وحتى اللحظة لم يتم التعرف على هوية المعتدين ومصيرهم. وقال احد صحافيي المجلة إن المهاجمين هتفا "انتقمنا للرسول". وفي تسجيل فيديو للهجوم التقطه رجل لجأ الى احد السطوح كان احد الرجلين يهتف في الشارع "الله اكبر الله اكبر" وكانت يسمع ازيز الرصاص. هذا الهجوم بالاسلحة الرشاشة اثار ردود فعل عدة، رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ندد به. كما وصفته المستشارة الالمانية انجيلا مركيل بالاعتداء "الشنيع"، اما البيت الابيض فقد دانه "باشد العبارات". وبدوره بعث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين برسالة تعزية الى نظيره هولاند. المجلس الفرنسي للديانة الاسلامية دان "بكل عزم واصرار" هذا الفعل "الهمجي الموجه ضد الديمقراطية وحرية الصحافة". وكذلك الهيئة التمثيلية للمجتمع الاسلامي في اوروبا "باسم مسلمي فرنسا" دانت العمل في بيان لها. اتحاد المنظمات الاسلامية الفرنسية المقربة من جماعة الاخوان المسلمين نددت "بحزم كبير هذا الاعتداء الاجرامي وهذا الجرائم البشعة". زعيمة الجبهة الوطبية في فرنسا مارين لوين وصفته بانه "هجوم ارهابي من قبل الأصوليين الإسلاميين". تابعوا بثنا المباشر حول التطورلات الاخيرة للحادث عبر==رابط اليورونيوز مباشر==