أطلقت حملة عيش الإنترنت * بوفرة يدعو الجزائريين للالتحاق بميسي في مغامرته الرقمية ف. ه أعلنت مؤسسة أريدو للهاتف النقال عن تعاونها مع ليو ميسي مرة أخرى في حملة اتصالية جديدة تتميز بالحيوية وتبين كمية المرح التي يمكن الاستمتاع بها خارج ملاعب كرة القدم وعند الدخول إلى العالم الرقمي فسيرى المشاهدون من خلال سلسلة من الفيديوهات جانباً مرحاً من حياة ليو ميسي وعدد من المشاهير المحليين عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مشاركتهم لحظات ممتعة وغير متوقعة. وحسب بيان للمتعامل تلقت أخبار اليوم نسخة منه يشارك في حملة أريدو الإتصالية التي تحمل إسم عيش الإنترنت ليو ميسي سفير علامتها التجارية العالمية وأحد أشهر نجوم كرة القدم في العالم بالإضافة إلى عدد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في أسواق أريدو الرئيسية. في النسخة الجزائرية للومضة يرافق القائد الأسبق للفريق الوطني وسفير علامة أريدو الجزائر مجيد بوفرة النجم العالمي ميسي ويدعو زبائن أريدو الجزائريين للغوص في العالم الرقمي لاكتشاف سحره. في هذه الومضة الحيوية والمغمورة بالألوان يقاسم الماجيك الفرص العديدة التي يمنحها الإنترنت النقال للاستمتاع والتواصل والتسوّق والتعبير من خلال برامج عبر الإنترنت. وسيتم بث الومضة التلفزيونية مع ليو ميسي ومجيد بوقرة على القنوات التلفزيونية الجزائرية العمومية والخاصة. بهذه المناسبة صرح الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني الرئيس التنفيذي لمجموعة أريدو: يسعدني أن يتعاون أعضاء عائلة أريدو مع نجم الكرة العالمي ليو ميسي في تنفيذ هذه الحملة الإعلانية الفريدة من نوعها والتي تمثل كل واحد من أسواقنا وتعرض في الوقت ذاته بعض الطرق التي يمكن لعملائنا من خلالها الاستمتاع بالإنترنت وبتجربة العالم الرقمي بشكل أكبر مستفيدين من شبكاتنا المتطورة. ففي هذه الحملة الاتصالية ساعد ميسي وعدد من المشاهير المحليين في مواقع التواصل الاجتماعي في تعزيز قوة شبكتنا وإظهار التنوع الكبير في المحتوى الرقمي الذي توفره. كما أننا نعتز بمواصلة العمل والتعاون مع سفير علامتنا التجارية ونجم كرة القدم ليو ميسي ونشكره على دعمه المستمر لمبادراتنا. من جانبه قال ليو ميسي السفير العالمي لعلامة أريدو التجارية: لقد كانت الحملة التي شاركت فيها مع أريدو مميزة وأظهرت للجميع مدى ما يمكن الاستمتاع به في العالم الرقمي خارج ملاعب كرة القدم. إذ توفر أريدو عالماً من التسلية والمرح يمكن الاستمتاع به بضغطة زر وآمل أن نتمكن من خلال العمل سوياً أن نساعد أعداد أكبر من أفراد المجتمعات على التواصل عبر الشبكة وتشجيعهم على الاستمتاع ومشاركة تجاربهم مع الآخرين بشكل أوسع.