لا يزال استلام مشروع إنجاز المكتبة المركزية بجامعة أكلي محند أولحاج بالبويرة، حلما يراود طلبة الجامعة، بعدما كان من الفترض أن يُسلم قبل الدخول الجامعي الجاري لإنهاء مشكل قلة المراجع الذي يعاني منه الطلبة خاصة فيما يتعلق بمذكرات تخرجهم وكذا مختلف بحوثهم خلال الموسم الدراسي. كما أن إستلام هذا المرفق سيساهم في رفع طاقة المكتبة الجامعية إلى 1000 مقعد بيداغوجي بعد استلامه خلال الموسم الجامعي القادم، حسب ما أشارت إليه وتيرة الأشغال المتباطئة، على غرار التأخر الذي يعرفه مشروع إنجاز القطب التقني الجامعي الذي تجري به الأشغال منذ عدة سنوات بالمخرج الغربي لمدينة البويرة ليضم عدة كليات وتخصصات جديدة.