اعتبرت حركة مجتمع السلم ‘‘حمس‘‘ الاجتماعات الثلاثية بين الحكومة، أرباب العمل والمركزية النقابية تعاني من إشكالية التمثيل، وذلك في ظل عدم إشراك النقابات المستقلة والاكتفاء بالمركزية النقابية كممثل للعمال، وحسب البيان الذي أصدرته الحركة فإن قمم الاجتماعات الثلاثية التي عقدت منذ عام 2000، لم يسبق لها وأن تناولت «الإشكالات الحقيقية التي تعيق الاقتصاد الجزائري والمقاولاتية المحلية، وتحديد أهداف استراتيجية للتنمية الاقتصادية، ووضع معايير لقياس النتائج التي تحققت ميدانيا بعد كل برنامج أو مخطط تعلنه الحكومة».