بعد الإفراج عن مشروع الدستور و الذي ينتظر المصادقة عليه شهر فيفري المقبل كشف قيادي في الأفلان على هامش الندوة الصحفية لمدير ديوان رئيس الجمهورية أحمد أويحيى أن رئيس الحكومة المقبل و تكثيفا مع الدستور الجديد لن يكون لا سلال و لا بوشوارب بل سيكون وجها أفلانيا باعتبار أنه الحزب العتيد هو صاحب الأغلبية.