ترى بيونغ يانغ أن ما جرى للرئيس العراقي صدام حسين والزعيم الليبي معمر القذافي هو مثال على المصير المحتوم الذي ينتظر كل نظام يوافق على التخلي عن برنامجه النووي.وجاء في تعليق نشرته وكالة أنباء كوريا الشمالية الرسمية أن كوريا الديمقراطية تعتبر تجربتها النووية الأخيرة «حدثا ضخما» يمنحها قدرة ردع كافية لحماية حدودها من أي قوى معادية بمن فيها الولاياتالمتحدة.وأضاف التعليق أن «التاريخ يظهر أن قوة الردع النووي هي السيف الأمضى لإحباط أي عدوان خارجي».