أدى غياب المرافق السياحية و المنتزهات العائلية بولاية قسنطينة، إلى توجه العائلات لبعض الأماكن التي لا تتوفر على جميع شروط الراحة، فتحولت نافورة حي زواغي إلى قبلة مفضلة للكثير من العائلات و الشباب الذين يأتون من أحياء بعيدة لقضاء السهرة و الاستمتاع بالمثلجات و المشروبات إلى ساعات متأخرة من الليل، فيما تسبب الأمر في اختناق مروري كبير على هذا المحور.