قال أول أمس الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي خلال كلمته في اللقاء الذي حضره مناضلو ومنتخبو حزبه بدار الثقافة قنفود الحملاوي بالمسيلة، على أن ثقافة التصفيق وكل شيء بخير ونعم أدت بالبلاد إلى الواد ، والمطلوب اليوم العمل من أجل الإستقرار ومواصلة مسار التنمية المحلية عبر كامل ربوع الولاية، وجاء كلام أويحيى بمثابة الرد على الحاضرين الذين وفي كل مرة يقاطعونه لفسح المجال للتصفيق على ما يبوح به في جعبته، وهو الكلام الذي أنهى التصفيق داخل أرجاء القاعة.