اسودت الدنيا في وجه الجماعة المناصرة لرئيس التنسيقية الولائية للحركة الجمعوية بقسنطينة نهار يوم الأربعاء بسبب خيبة ظنهم في شائعة إقدام السيد الوالي على سحب الدعوى والعفو على رئيسهم المغضوب عليه من طرف وزارة التربية التي أرسلت له وثيقة إنهاء مهامه كمدير متوسطة تبعا لدخوله معترك القضاء وتسويد سمعته كمربي وإداري وإلى جانب هذا انضم المدراء التنفيذيون إلى صف السيد الوالي بتأسيسهم كطرف في الشكوى المقدمة إلى المحكمة الجزائية.. وهي المعركة الحامية الوطيس المؤجل الفصل في حيثياتها بصفة نهائية يوم الأربعاء 3 جوان.