علمت مصادر القيل والقال من جهات منتخبة موثوقة أن اتصالات حثيثة يقوم بها بعض المنتخبين المنتمين للأفلان للإطاحة برئيس إحدى اللجان بالمجلس الشعبي الولائي وذلك بسبب عدم قدرته على تسيير شؤون تلك اللجنة وإلى هنا الأمر عادي ولكن غير العادي في الموضوع هو رفض المعني المغادرة وأقسم بأغلظ الأيمان أنه لا توجد أية قوة تجبره على ترك الرئاسة.