مر توقيت الانتدابات ليلة أمس دون الجديد لنادي مولودية باتنة الذي سيدخل المغامرة الاحترافية الأولى في بطولة القسم الثاني الاحترافي بعناصر شابة من صغار السن أين الغالبية منهم يلعب لثاني موسم في قسم الأكابر وهو تحدي يرفعه الشبان في رحلة البحث عند تحقيق البقاء أولا رفقة المدرب الشاب بن جاب الله الذي سيرفع بدوره مع هذه الأسماء الشابة دون أن يتمكن الفريق من ضمان صفقات مربحة للفريق رغم الأسماء التي تم تداولها قبل غلق ملف الانتدابات حول التحاق العناصر برقيقة وقاسم من سطيف وكذا لمودع من البرج وبوخلوف من عنابة إلا أن ذلك لم يحدث. صراع المسيرين أدى إلى هذه الوضعية دخل أعضاء الشركة الاحترافية في صراع دائم بينهم لم يجد أي عضو الحل له والرئاسة وتقرير مصير للنادي طوال الشهرين الأخيرين ليعجز النادي والرئيس زيداني عن ضمن أسماء جديدة تمكن من تحقيق العودة السريعة إلى القسم الأول لتكون المغامرة لشبان من العناصر لمدرسة النادي أين يدخل الفريق أول لقاء من 19 لاعبا من الأكابر هذا الموسم. الفريق واجه أمس العلمة حدد المدرب الباتني أمس لقاء وديا أين التقت البوبية بنظيرتها للعلمة في رابع مواجهة ودية للباتنيين بعد لقاءات مقرة سطيفوعنابة الأخير. رفع وتيرة الجانب البدني للاعبين تدربت أول أمس عديد العناصر بغية تحسين الجانب البدني لها أبرز هم الرافضون من قبل التدرب أين أشرف بن جاب الله على العمل الفردي للاعبين هزيل وزياد رفقة زغيدي وحسينات وبيطام حتى تتمكن من اللحاق ببقية اللاعبين بدنيا مع هذا التدريبات الليلية تواصلت بحضور كل العناصر في التدريبات. آيت عبد المالك ينسحب وزندر لتعويضه انسحب المدرب آيت عبد المالك الذي غادر البوبية كلية بعد مشاكل لا حصر لها الأسبوع الحالي وتمكن المدرب بن جاب الله من تقييم المدرب زندر الهاشمي مدربا مساعداله وهو مدرب الأواسط "أ" الذي يعد نجم البوبية السابق. إصابة ثلاثة عناصر للبوبية لم يتدرب ليلة أمس الثلاثي الحارس ليتيم رفقة كل من عليلي وعقين من العناصر الشابة أين تدرب ما يفوق ال 30 لاعبا في التدريبات الليلية للحصة الثانية ويقدم المدرب الحالي بن جاب الله بعد لقاء العلمة إعادة الأواسط للتدرب رفقة أصنافهم بعدما تم تأهيل اللاعبين ليلة أمس دون أي اسم جديد من الطراز العالي وهذا وسط غضب كبير للأنصار على إدارة لفريق التي عجزت عن جلب أبرز العناصر للنادي بعدما سرحت أكثر من 18 لاعبا إلى أندية مجاورة بعد السقوط للقسم الثاني في جوان الماضي. محمد أمير