حقيقة وقفت عليها القيل والقال بوسط مدينة ميلة أين قام احد التجار بإعادة تهيئة الرصيف المحاذي لمحله التجاري الكائن بشارع مغلاوة وهذا بعد أكثر من ثلاث سنوات دون إعادة تهيئة وقد قال هذا التاجر الذي يعمل كجزار انه داق الامرين مع الاوحال وحتى المياه التي تتحول الى روائح كريهة تعيق نشاطي التجاري الذي اساسه النظافة فلم اجد طريقة اخرى سوى الاعتماد على وسائلي الخاصة من اجل القيام بعمل من المفروض ان تقوم به البلدية