تقدمت معلمة (م.ق) مؤخرا إلى مكتب جريدة آخر ساعة بالمسيلة، تشكو تعرضها للتحرش المستمر من قبل مدير المدرسة التي تعمل بها بحي 924 مسكنا بمدينة المسيلة. في الوقت الذي أفادت فيه المعنية إبداء جميع أنواع المقاومة التي لم تفلح حسبها في صد تحرش المدير على اعتبارها مطلقة وأم لطفلين تعمل على تربيتهما. حيث ترفع السيدة (م.ق) شكواها إلى كافة مسؤولي قطاع التربية لوقف هذه الممارسات المشينة تجاهها داعية إلى رفع الغبن عنها نتيجة تنزيلها من قسم الفرنسية إلى مربية تحضيري وتحويلها إلى لجنة الموظفين (التأديبية) لتحال أمامها بتاريخ 16 مارس 2011. صالح شخشوخ