سعى حزبا الأفلان والأرندي بسكيكدة إلى تقديم وعود بترشيح أسماء معينة لانتخابات السينا 2015سنة ، مقابل ضمان عدم حدوث تمردات خلال الانتخابات الحالية وانشقاقات قادرة على تهديد حصول رغبة أويحيى بكرسي السينا ، أما الحزب العتيد فهدفه حفظ ماء الوجه بعد سحب غريمه منه لرئاستي المجلس الولائي وعاصمة الولاية ، تصرفات وتحركات الحزبين لم تؤت ثمارها حيث خرج عن صف الحزب العتيد مير زردازة، ومنتخب ببلدية رمضان جمال أعلن ترشحه منافسا لزميله بالنضال بحزب الأرندي، لتبقى التحالفات ملاذ الغريمين لتحقيق الفوز بعدما اعتبرت جوانبهما غير مؤتمنة لمخاوف انشقاقات وخيانة.