الأربعاء 61/10/3102 فجرا: حاولت مجموعة من الإرهابيين المدججين بالسلاح مهاجمة الحافلة التي تغادر من موقع منصة الغاز المستغلة بشراكة بين بي بي، شتات أويل وسوناطراك في عين أمناس بالقرب من الحدود الليبية وبعد فشل المحاولة توجهت المجموعة نحو قاعدة الحياة حيث قاموا بأحتجاز 150 شخصا أغلبهم جزائريون والآخرون من جنسيات نرويجية يابانية فرنسية أمريكية وبريطانية ،و يعمل بالمنشأة قرابة 700 عامل من الجزائريين والأجانب، وتشمل مصعنا للغاز، ومجمعا سكنيا للموظفين يعرف باسم “قاعدة الحياة”. :13.00 الإعلان عن سقوط قتيل وسبعة جرحى في العملية. :14.00 كتيبة “الموقعون بالدماء” المنشقة عن القاعدة بقيادة مختار بلمختار تتبنى العملية . :15.00 الإعلان عن سقوط قتيلين وستة جرحى بينهم بريطاني في حصيلة جديدة واحتجاز عدة رهائن. :17.00 الخاطفون يعلنون احتجاز 41 رهينة غربية بينهم 7 من جنسيات أمريكية وفرنسية وبريطانية ويابانية”، مشيرين إلى أنهم يحتجزون 5 رهائن غربيين في المصنع، و 36 في المجمع السكني. :19.00 وزير الداخلية دحو ولد قابلية يعلن أنه لا تفاوض مع الخاطفين. :20.00 الخاطفون يطالبون بالإفراج عن 100 سجين من “الجهاديين” في الجزائر مقابل الرهائن. 20.20 : الإعلان عن إطلاق سراح عمال جزائريين بالمنشأة في شكل مجموعات. 21.00 : مصدر أمني يؤكد أن أكثر من 20 رهينة غربية في يد الخاطفين. 21.30 : وزير الداخلية يعلن أن المسلحين من أبناء المنطقة ولم يأتوا من الخارج. : 22.30 خاطفو الرهائن يطالبون ب«وقف العدوان” على مالي للافارج عنهم. الخميس 2013/01/17 :10.00 الخاطفون يطالبون بانسحاب الجيش من محيط القاعدة للشروع في التفاوض. :11.00 الجزائر تعلن فرار 30 عاملا جزائريا من القاعدة. :15.00 الخاطفون يعلنون أن الجيش الجزائري اقتحم القاعدة وسط قصف مروحيات. :15.30 الخاطفون يعلنون مقتل 34 رهينة غربية – من بين 41 محتجزين - و15 من الخاطفين بينهم قائد المجموعة أبو البراء بعد قصف الجيش الجزائري. :16.30 مصادر أمنية تعلن أن القوات الخاصة حررت 4 رهائن أجانب. :16.40 الخاطفون يعلنون أن سبعة رهائن غربيين مايزالون على قيد الحياة. :16.50 الجزائر تعلن أن القوات الخاصة حررت 600 عامل جزائري كانوا محتجزين داخل القاعدة. :16.30 الجيش يقتحم المكان الذي احتجز فيه الرهائن الاجانب السبعة. :20.00 وزير الاتصال يعلن أن العملية العسكرية متواصلة ولا تفاوض مع الخاطفين. :20.30 وزير الداخلية يكشف أن المسلحين قدموا من ليبيا وأعدوا لعمليتهم هناك. :22.00 الجزائر تعلن إنهاء العملية العسكرية بقاعدة الحياة، ومواصلة محاصرة مصنع الغاز . الجمعة 01/18/2013 :11.00 مصدر أمني يؤكد أن فريقا من الخاطفين ما زال متحصنا داخل المصنع.13:00 الاعلان عن القضاء على 18 مسلحا بين الخاطفين البالغ عددهم 30 من جنسيات مختلفة. 16:00 الجزائر تعلن أن العملية العسكرية أدت إلى تحرير 650 شخص بينهم 573 جزائري وإعلان عدد الرهائن الأجانب لأول مرة وهو 132 رهينة وأنه تم تحرير نصفهم وأن العملية متواصلة 16:40 وزير الطاقة يعلن أنه تم وقف تشغيل الأجهزة والآلات بالموقع الغازي. 17:10 مصدر أمني يعلن تحرير 100 رهينة أجنبي من مجموع 132 رهينة. حوالي السابعة مساءا الإرهابيون يضرمون النار في جزء من منشات المركب وقد تم التحكم في الحريق بفضل التدخل السريع للعمال وفرق الجيش الوطني الشعبي. ليلة الجمعة الي السبت تمكنت القوات الخاصة الجزائرية، ليلة الجمعة إلى السبت، من تحرير 7 رهائن محتجزين بمصنع الغاز بتيقنتورين بعين أمناس بولاية إيليزي، كلهم على قيد الحياة، بينهم رهائن من جنسيات يابانية، إيرلندية وهندية وفق ما ذكر مبعوث الشروق إلى عين أمناس. صباح يوم السبت2013/01/19 قال قائد المجموعة السلفية التي تحتجز سبع رهائن بالجزائر عبد الرحم النيجيري إن رفاقه قرروا وضع أحزمة ناسفة، وقاموا بتلغيم المنطقة، وتعاهدوا على تفجير المصنع الذي يحتجزون الرهائن فيه إذا حاول الجزائريون تحريرهم بالقوة. وقال عبد الرحمن النيجيرى في حديث هاتفي مع وكالة الأخبار الموريتانية، صباح السبت، إن “المفاوضات متوقفة مع الجزائريين بفعل التعنت الذي أظهروه، واستخفافهم بمطالب المجموعة وحياة الرهائن، وإن مصير الرهائن سيتحدد فور محاولة الجيش الجزائري التحرك باتجاه الخاطفين أو استعمال القوة ثانية”. الثانية زوالا انتهاء العملية العسكرية بقتل جميع الارهابيين.