علمت جريدة “أخر ساعة” من مصادر مقربة من محيط الروائية الجزائرية المبدعة “فضيلة الفاروق” المغتربة بلبنان منذ سنة 1996أنها ترغب بالعودة للاستقرار بالجزائر و بالضبط بمدينة عنابة ، و اعتبرت صاحبة روائع “مزاج مراهقة” ، “تاء الخجل “ و “اكتشاف الشهوة” أن 17سنة غربة كافية جدا ليسكنها هاجس الارتماء بأحضان الوطن و اغتيال الشوق و مشاعر الغربة ،و اختارت المذيعة السابقة و ابنة مدينة أريس بباتنة و عاشقة قسنطينة مدينة عنابة لتكون الملاذ و الحضن لتواصل منها مسيرة العطاء الأدبي و انجاب المزيد من الروايات التي صنعت لها اسما قويا بالساحة الأدبية العربية.