يبدو أن القائمين على شؤون بلدية أم البواقي أصبح شغلهم الشاغل هاته الأيام الإطلاع على صفحات الجرائد اليومية على خلفية عديد المضامين الإعلامية التي تطرقت إليها بعض الصحف المستندة على رسائل مجهولة؟ تمس بمصدقية المجلس البلدي وبرغم من ذلك فقد أخذت محل الجد وحسب لها ألف حساب من قبل مسؤول البلدية الذي جعله يسارع إلى عقد ندوة صحفية طارئة لرد على ما جاء في تلك الصحف معتمدا على 3 مراسلين صحفيين بعينهم دون باقي المراسلين المحليين.ليطرح السؤال على ذات المسؤول « ألي ما في كرشو التبن عمرو ما يخاف من النار؟