قال منتجون إن المخرج الأميركي مايكل مور بدأ العمل في جزء ثان ''لاذع واستفزازي'' من فيلمه الوثائقي السياسي (فهرنهايت 9/11) الذي أنتج عام 2004 على أن يعرض العام المقبل.وبدأ بدأ العمل في المشروع في الأشهر القليلة الماضية واتفق على عرضه تجارياً في ربيع 2009 واختار عن عمد عرضه بعد انتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجري في الخريف، وتماشياً مع ولع مور بإحاطة مشروعاته بالسرية، كشفت الجهات المنتجة عن تفاصيل قليلة لأحدث أعماله ووصفته بأنه ''متابعة لاذعة واستفزازية لفيلم (فهرنهايت 9/11)'' الذي انتقد بشدة قرار الرئيس الأمريكي جورج بوش شن حرب على العراق.