وعن الإرث الثقافي الامازيغي الذي بقي مقرونا بما يسمى الإرث الشفوي ردّ أزيري ''أن الإرث الثقافي الأمازيغي الشفوي يعد كتابة شفوية لأنه أسهل شفويا، وستتناقله الأجيال فكل العلوم كانت تتناقلها العقول عن طريق الشعر لأنه أسهل وبالتالي فالشعر خدم كثيرا الثقافة الامازيغية''• واستدل أزيري ذلك بقوله'' ابن مالك نظم الألفية شعرا وهذا حتى تحفظ بسرعة وتورث عبر أجيال متلاحقة، وهو حال كل الثقافة الأمازيغية من أمثال وحكايا ''ذاماشهو'' وروايات مثل''أسفل''، ''فافا''••