عبر الإعلامي أحمد شوبير في حديثه إلى محطة ”بي بي سي” العربية عن اعتزازه بالدور الإيجابي الذي أداه خلال أزمة الجزائر ومصر، والذي اعتبره حسب منظوره الخاص من أهم الأدوار في حياته، على اعتبار أنه كان من المبادرين الأوائل إلى التهدئة المقنعة التي كان يستخدمها حسب الطلب وواصل شوبير لعب دور الإعلامي المحايد بالقول إن موقفه السلمي لم يكن ليتغير لولا الإعلام الجزائري الذي أرغمه بموقفه على الانضمام إلى الحملة المسعورة ضد الجزائر. ليؤكد في الأخير حقيقة تعرض الفريق الوطني إلى الاعتداء مع استنكاره لرد الفعل الجزائري.