بلدية تغزوت تفرج عن 22 منحة للقضاء على السكن الهش بالوادي أفرجت مصالح بلدية تغزوت بولاية الوادي، يوم أمس، عن الدفعة الأولى للمستفيدين من المنح المالية الخاصة بالقضاء على السكن الهش والمندرج ضمن المخطط الولائي للقضاء على نحو 42 سكنا هشا مهددا بالانهيار على ساكنيه في بلديات الولاية. الدفعة الأولى من المنح محددة، بحسب رئيس بلدية تغزوت، ب 22 مستفيدا، حيث ستكون الأولوية للمساكن المتضررة والمهددة بالانهيار خاصة للسكان ذوي الدخل المحدد والضعيفة ممن عجزوا في ترميم مساكنهم أو إعادة بنائها. كما كشف ذات المتحدث أن البلدية استفادت من دفعة ثانية مقدرة ب 150 منحة أخرى سيتوزع في الأشهر القادمة عقب دراسة الملفات ذات الأولوية في قرى البلدية مع استفادة البلدية أيضا من 150 سكنا اجتماعيا إضافيا قصد تقليص عدد الطلبات المتزايدة على السكن ببلدية تغزوت. ا.م إضراب 4 شباب من الحمادية بالبرج عن الطعام للمطالبة بالسكن والشغل قرر، صبيحة أول أمس، أربعة من الشباب البطال ببلدية الحمادية الواقعة جنوببرج بوعريريج على بعد 14 كلم من مركز الولاية الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام، بعدما تجمهر هؤلاء الطلبة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 23 سنة و35 سنة أمام المدخل الرئيسي لدائرة الحمادية، معبرين في اللافتات التي حملوها عن شنهم لإضراب عن الأكل وهذا من أجل الالتفات إلى مرماهم المتعلق بتوفير مطلبي الشغل والسكن، حيث يعاني كل من المدعو “م.س” البالغ من العمر 23 سنة والمدعو “ع.ع“ 25 سنة إلى جانب كل من المسمى “ب.م” 30 سنة متزوج وأب لطفلين وكذلك “ح.ع” 35 سنة وهو رب أسرة من شبح البطالة الذي أجبرهم على العيش في وضعية مزرية خاصة وأن المأوى كذلك يعوزهم على حد تعبيرهم. وقد طالبوا في هذا الصدد السلطات المحلية التعجيل في التكفل بانشغالهم وإيجاد سبيل إلى تحريرهم من هذا الغبن. ..وعصابة مجهولة تسطو على قطيع غنم بقرية أم الديسة بالرابطة استيقظ، صبيحة أول أمس، فلاح بقرية أم الديسة التابعة إقليميا إلى بلدية الرابطة جنوب ولاية برج بوعريريج على بعد 26 كلم من مقر عاصمة البيبان، على وقع فاجعة السرقة التي استهدفت قطيع أغنامه المتكون من 15 رأس غنم، حيث امتدت أيادي مجهولة العدد والهوية إلى الإسطبل الذي يضم القطيع مستغلة جنح الظلام للتمكن من السطو على كل الرؤوس التي كانت موجودة به، وبعد تنفيذها للعملية سلكت هذه العناصر اتجاها غير معلوم. وتجدر الإشارة إلى أن الضحية “د.م” أودع شكوى بهذا الشأن لدى مصالح الدرك الوطني والتي باشرت بدورها في فتح تحقيق للوصول إلى العصابة. ح.ب الانتهاء من ضبط ومراجعة نحو 12 عملية التهيئة والتعمير بأم البواقي كشف مصدر محلي مسؤول ل “الفجر”، أنه تم مؤخرًا على مستوى ولاية أم البواقي الانتهاء من ضبط ومراجعة نحو 12 عملية خصصت لدراسة 28 مخططًا توجيهيًا خاصا بالتهيئة والتعمير على مستوى 29 بلدية بالولاية، من بينها 15 دراسة تمت المصادقة عليها وتخص المخطط التوجيهي للتهيئة والتعمير لبلدتي عين مليلة عين كرشة وما بين كل من بلديات عين البيضاء، فكيرينة، أم البواقي، عين فكرون، هنشير تومغني، سوق نعمان، سيقوس الضلعة، أولاد حملة، أولاد قاسم، عين ببوش، قصر الصبيحي، أولاد زواي والرحية. إضافة إلى خمس دراسات منتهية وهي حاليًا بصدد المصادقة وتخص كل من بلديات الجازية، مسكيانة، بريش، بئر الشهداء وعين الزيتون إلى جانب 08 دراسات أخرى لمراجعة المخططات التوجيهية للتهيئة والتعمير في طور الدراسة تم تسجيلها في إطار برنامج 2010 وتخص بلديات: الزرق، البلالة، وادي نيني بوغرارة السعودي، عين الديس، بحير الشرقي، العامرية والحرملية. ع.ق القبض على أخوين يروجان المخدرات بتاجنانت بميلة ألقت عناصر الأمن لدائرة تاجنانت بميلة، القبض على أخوين مسبوقين قضائيا يتاجران في المخدرات، بعد أن تم ضبط كمية معتبرة من الحبوب المهلوسة والكيف المعالج وأسلحة بيضاء بحوزتهما. وأكدت مصادرنا بأنه تم القبض على المدعو “ب.ف” بحي خطاط أحمد أثناء دورية ليلية في حدود منتصف الليل، إضافة إلى شخص آخر، وبحوزتهم 87 قرصا مهلوسا و07 غ من الكيف المعالج وأسلحة بيضاء محظورة. وقد تمت إحالتهم، أمس، على النائب العام بمحكمة شلغوم العيد، حيث أصدر أمرا بالإيداع في حق المجموعة. ز.و رقم اليوم 22 مليار سنتيم لتهيئة حي تانفدور بالميلية بجيجل أوضح رئيس بلدية الميلية ل “الفجر” عن مشاريع هامة استفاد منها حي تانفدور الواقع في الجهة الغربية من المدينة، وفي مقدمتها مشروع تهيئة الحي الذي سيصل غلافه المالي إلى 22 مليار سنتيم. وأضاف بأن عملية إعادة تعبيد الطريق الذي يخترق المنطقة ستكلف خزينة الدولة 03 ملايير سنتيم. وفي سياق متصل، أوضح المسؤول الأول على ثاني أكبر بلدية بالولاية جيجل بأن الأشغال ستنطلق قريبا في إنجاز الشطر الثاني لمشروع ربط بيوت سكان الحي بالغاز. ومن جانبهم، عبر بعض مواطني حي تانفدور عن سخطهم جراء تأخر إنجاز مشروع ربط بيوتهم بالغاز الطبيعي رغم مرور أكثر من عامين من إسناد المشروع. وأكد المواطنون بأنهم يجهلون إلى حد الآن سبب تأخر عملية تزويدهم بهذه المادة الحيوية رغم أن المنطقة تعتبر من أكبر التجمعات السكانية على مستوى بلدية الميلية بتعداد سكاني يصل إلى 20 ألف نسمة.