أصبحت أغلب الرنّات التي يضعها الفنانون الجزائريون، خلال الفترة الأخيرة، كرنّة انتظار، عبارة عن أناشيد دينية أو أدعية، ما يجعل أغلب من يتصلون بهم يتساءلون إن كان هؤلاء سيشهرون بعض انقضاء موسم الصيف والحفلات توبتهم عن الغناء، أسوة بالمنشد جلول، خاصة وأن أغلب هؤلاء الفنانين يُعرفون في الوسط الفني بأنهم مقربون من جلول، أو أحد المعجبين بخطوة اعتزاله الغناء، ودخوله عالم الإنشاد والمديح الديني.