أكد العديد من رياضيي الغولف لدى تنشيطهم ندوة صحفية أمس بالعاصمة أن أغلبية ممارسي رياضة الغولف بالجزائر ليسوا ميسوري الحال مثلما يعتقده العامة، موضحين أن العديد منهم بسطاء، ورغم اعترافهم بأن رياضة الغولف تعد من الرياضات المكلفة، إلا أنهم أكدوا أن الإمكانيات المتاحة في الجزائر تظل محدودة للغاية، بدليل توفر الوطن على أرضية واحدة فقط للعب الغولف، المتواجدة بدالي إبراهيم، هي الأرضية التي يخطط البعض إلى الاستيلاء عليها تمهيدا للقضاء على الرياضة نهائيا في الجزائر، أو حصر ممارسته على الأجانب والدبلومسيين.