يسلط الفيلم الضوء على قصة الأستاذ الجامعي كولمان سيلك الذي اضطر المسؤولون لإقالته من منصبه بعد تعمده إهانة اثنين من طلابه بألفاظ عنصرية. يمثل هذا القرار منعطفا دراميا في حياة سيلك، إذ يفقد زوجته إثر جلطة قلبية أصيبت بها فور معرفتها الخبر، كما تقرر عشيقته فونيا فارلي هجره، وتعاني فونيا الأمرين بعد هجرها لكولمان، خاصة وأنه الرجل الثاني الذي تهجره بعد ليستر الذي انفصلت عنه بسبب ضربه لها ومعاملته إياها بعنف. وتتفاقم أزمة الأستاذ المُقال بعد هجر عشيقته له عندما يعتبره كل من حوله رجلا مختلا يعاني من اضطرابات نفسية تفرض عليه التصرف بطريقة همجية مع من حوله. تشاهدون الفيلم مساء اليوم في تمام الحادية عشر ليلا بتوقيت الجزائر على قنا أم بي سي تو
House of Wax
يقرر الأصدقاء الذهاب لمباراة كرة قدم، وأثناء الطريق الطويل يشعرون بالإجهاد فيقررون التخييم خلال الليل ثم يستكملون رحلتهم في الصباح. لكن في صباح اليوم التالي يكتشف الأصدقاء أن سيارتهم تعطلت، فيتطوع اثنان منهم للذهاب في سيارة شخص غريب إلى أقرب مدينة طلبا للمساعدة، فيقوم الشخص الغريب باصطحابهما لمدينة أمبروز. وعند وصولهما يكتشفان أن عامل الجذب الرئيسي الموجود في المدينة هو بيت الشمع، لكنهما يشعران بأن هناك شيئا خاطئا بهذه المدينة فهي شبه مهجورة كما أن تماثيل الشمع تبدو واقعية جدا. ثم يكتشفان أن معظم سكان المدينة قام شقيقان توأم سفاحان بقتلهم وتحويلهم لتماثيل شمعية،فيقرر الأصدقاء الهرب بسرعة للنجاة بأرواحهم من التحول لقطع فنية ببيت الشمع. تتابعون الفيلم سهرة اليوم على قناة أم بي تو في حدود العاشرة ليلا بتوقيت الجزائر على قناة ام بي سي أكشن.