رحيل هال ديفيد، كاتب كلمات أجمل أغاني موسيقى البوب رحل هال ديفيد، مؤلف أجمل أغاني العصر الذهبي لموسيقى البوب، نتيجة سكتة دماغية عن عمر ناهز 91 عاماً في لوس أنجلوس، كما كان هناك عصر ذهبي لهوليوود، حيث أبدعت نخبة من المخرجين، والممثلين، وكتّاب السيناريو أعمالاً سينمائية رائعة بالأبيض والأسود، لا يمكن محوها من الذاكرة الجماعية، كان هناك لموسيقى البوب، هي الأخرى، عصرها المتوهج، وذلك بفضل نتاجات مجموعة من المحترفين وعشاق هذا النوع من الفن، البعيدة عن الشباب المتمرد من رموز الروك المناهضة للثقافة، والتي استطاعت أن تتبنى على طريقتها، الوجه العاطفي لأعوام الستينات، ترك الثنائي ديفيد وباكاراك بصماته على العصر الذهبي لموسيقى البوب الأمريكية، والتي انطلقت في نهاية الخمسينات، وعاشت مجدها في الستينات بين جدران "مبنى بريل"، الكائن في 1619 في برودواي، عند بداية شارع 49. ومن هناك مرّ جيل من الكتّاب لا مثيل له: جيري ليبر، ومايك ستولر، ودوك بوموس، ومورت شومان، وجيري باري، وإيلي غرينويج، وكارول كنغ، وجيري غوفين، وغيرهم. منذر رياحنة يسعى لتجاوز"خطوط حمراء" عاد الفنان الأردني منذر رياحنة إلى القاهرة بعد رحلة قصيرة مع أسرته شملت الأردن ودبي، وقرر أن ينقل إقامته إلى مصر بشكل شبه دائم، بعد النجاح الملحوظ الذي حققه في رمضان من خلال مسلسل "خطوط حمراء" الذي يشارك أحمد السقا بطولته، ويبحث حالياً عن عمل فني جديد يتجاوز به المسلسل الذي عرض في رمضان، ويثبت به قدميه في الفن المصري. من ناحية أخرى، ينتظر رياحنة العرض الأول لفيلمه الجديد "مملكة النمل" الذي يشارك في بطولته مع الفنانة الأردنية صبا مبارك ويخرجه التونسي شوقي الماجري. يذكر أن "مملكة النمل" إنتاج عربي بين مصر وسورية وتونس، بالإضافة إلى قنوات art، وتم التصوير في تونس وسورية لطبيعتهما التي تتشابه إلى حد كبير مع طبيعة فلسطين. الموسيقيّون يرفضون استخدام أغنياتهم في الحملات الانتخابية الرئاسية الأميركية يطالب قادة الفرق الغنائية "ريج أغينست ذا ماشين"، و"تويستت سيستر"، و"سيلفرصن بيكبس" الحزب الجمهوري بعدم الاستعانة بأعمالهم الموسيقية في حملته الإنتخابية، منذ أن انتقد نجم موسيقى الروك بروس سبرينغستين، وبصورة علنية في عام 1984، حملة إعادة انتخاب رونالد ريغان لاستخدامها أغنيته المشهورة "بورن إن ذا يو إس آي"، كرسالة تبعث على الأمل ضمن تجمعات الرئيس السابق، ظهر العديد من الموسيقيين الذين طالبوا، لا بل أدانوا الحزب الجمهوري بوجهٍ خاص، وأيضاً الحزب الديمقراطي في بعض المناسبات، بإلغاء أغنياتهم من حملاتهم الدعائية، وموسيقاهم التصويرية من نشاطاتهم الإنتخابية. وفي خلال الأيام القليلة الماضية، طالبت فرق غنائية من ميت رومني وبول رايان بالتوقف عن الإستعانة بأعمالهم الموسيقية في هذه الحملات الدعائية. ومن بين هذه الفرق الغنائية "سيلفرصن بيكبس"، و"تويستت سيستر"، و"ريج أغينست ذا ماشين". وكان توم موريلو، مغني الفريق الغنائي الأخير وجّه انتقاداً شديد اللهجة، وعبر مجلة "رولنغ ستونز"، حول ما قاله نائب الرئيس من أن فريقه الغنائي يعدّ من الفرق المفضلة لديه.