دخل أنصار الأمين العام السابق للأرندي على الخط مجددا قبل أشهر قليلة عن الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في أفريل 2014. والملفت أن الأنصار هذه المرة بدأوا في ”تسخين البندير” عبر لجان مساندة ملأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك أسوة بمن سبقهم من لجان مساندة يقودها أنصار الرئيس الجزائري الأسبق اليامين زروال الذي رفض الترشح وآخرون مؤيدون للأمين العام السابق للافلان علي بن فليس والبقية تأتي.