تزامن التغيير الحكومي الذي حدث مؤخرا والذي تم من خلاله الاستغناء عن خدمات وزير التربية السابق عبد اللطيف بابا أحمد، وتسليم الحقيبة الوزارية للوزيرة الجديدة بن غبريط رمعون نورية مع اجتماع مدراء التربية، من أجل تحديد عتبة الدروس. وهو ما أثر كثيرا على الأخيرة التي لم تقنع التلاميذ ولا حتى النقابات، التي أصبحت تهدد بشل القطاع والوزيرة لم تحرك ساكنا. فأين أنت يا بابا أحمد ؟.